AYAT-I HIFZ
بِسْـمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ مَالِكِ يَوْم ِالـدِّينَ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَ اِيَّاكَ نَسْتَعِينَ اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذ ِينَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (اُوفُورْ)
الم ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ.اَلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَا اُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِاْلآخِرَةِ هُمْ يُنْفِقُونَ اُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَاُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (اُوفُورْ)
وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَاحِدٌ لآاِلَهَ اِلاَّهُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ اِنَّ فِى خَلْقِ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرٍضِ وَاخْتِلاَفِ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَالْفُلْكِ الَّتِى تَجْرِى فِى الْبَحْرِ بِمَا يَنْفَعُ النَّاسَ وَمَا اَنْزَ لَ اللهُ مِنَ السَّمَاءِ مِنْ مَاءٍ فَأَحْيَا بِهِ اْلاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَا وَبَثَّ فِيهَا مِـنْ كُلِّ دَا بَّةٍ وَتَصْرِيفِ الرِّيَاحِ وَالسَّحَابِ الْمُسَخَّرِ بَيْنَ السَّمَاءِ وَاْلاَرْضِ َلآيَاتٍ لِقَوْمس يَعْقِلُونَ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اَللهُ لاَاِلَهَ اِلاَّ هُوَ الْحَـىُّ الْقَيُّومُ لاَتأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِـى السَّمَوَاتِ وَمَافِى اْلاَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّبِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ اَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَىْءٍ مِنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيمُ (اُوفُورْ)
لآ اِكْرَهَ فِى الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَىِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَتِ الْوُثْقَى لاَنْفِصَامَ لَهَا وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ اَللهُ وَلِىُّ الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ اِلَى النُّورِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا اَوْلِيَاؤُهُمُ الطَّاغُوتُ يُخْرِجُونَهُمْ مِنَ النُّورِ اِلى الظُّاُمَاتِ اُولَئِكَ اَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ (اُوفُورْ)
آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٍّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلَئِكَتِهِ وَكُتِبِهِ وَرُسُلِهِ لآ نُفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيرُ لآيُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَاكَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَااكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لآ تُؤَخِذْنَا اِنْ نَسِينَا اَوْ اَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَتَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَتُحَمِّلْنَا مَالاَطَا قَتَلَنَابِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْلَنَا وَارْحَمْنَا اَنْتَ مَوْلَينَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (اُوفُورْ)
شَهِدَ اللهُ اَنَّهُ لاَاِلَهَ اِلاَّهُوَ وَالْمَلَئِكَةُ وَاُولُوا الْعِلْمِ قَائِمًا بِالْقِسْطِ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ اِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللهِ اْلاِسْلاَمُ قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكِ الْمُلْكِ تَؤْتِى الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَا ءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ اِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ تُولِجُ الَّيْلَ فِى النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهارَ فِى الَّيْلِ وَتُخْرِجُ الْحَىَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَىِّ وَتَرْزِقُ مَنْ تَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (اُوفُورْ)
ثُمَّ اَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ اَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِنْكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ اَهَمَّتْهُمْ اَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَلْ لَنَامِنَ اْلاَمْرِ شَىْءٍ قُلْ اِنَّ اْلاَمْرِ كُلَّهُ ِللهِ يُخْفُونَ فِى اَنْفُسِهِمْ مَالاَ يَبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْكَانَ لَنَا مِنَ اْلاَمْرِ شَىْءٌ مَاقُتِلْنَا هَهُنَا قُلْ لَوْكُنْتُمْ فِى بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ اِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِىَ اللهُ مَا فِى صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَافِى قُلُوبِكُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ.وَاِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ اِلاَّ هُوَ وَاِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ (اُوفُورْ)
اِنَّ رَبِّكُمُ اللهُ الَّذِى خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَاْلاَرْضَ فِى سِتَّةِ اَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ يُغْشِ الَّيْلَ النَّهَارَ يَطْلُبُهُ حَثِيثًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالنُّجُومَ مُسَخَّرَاتٍ بِأَمْرِهِ اَلاَلَهُ الْخَلْقُ وَاْلاَمْرُ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ اُِدْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّوعًا وَخُفْيَةً اِنَّهُ لاَيُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ وَلاَتُفْسِدُوا فِى اْلاَرْضِ بَعْدَ اِصْلاَحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا اِنَّ رَحْمَتِ اللهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ (اُوفُورْ)
قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا اِلاَّمَاكَتَبَ اللهُ لَنَا هُوَ مَوْلَينَا وَعَلَى اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنِينَ لَقَدجَائَكُمْ رَسُولٌ مِنْ اَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ. فَإِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِىَ اللهُ لاَاِلَهَ اِلاَّهُوَعَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ وَاِنْ يَمْسَسْكَ اللهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ اِلاَّ هُوَ وَاِنْ يُرِدْكَ بِخَيْرٍ فَلاَرَادَّ لِفَضْلِهِ يُصِيبُ بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَهُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (اُوفُورْ)
اِنِّى تَوَكَّلْتُ عَلَى اللهِ رَبِّى وَرَبِّكُمْ مَامِنْ دابَّةٍ اِلاَّ هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا اِنَّ رَبِّى عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ وَمَا لَنَااَلاَّنَتَوَكَّلَ عَلَى اللهِ وَقَدْ هَدَا ينَا سُبُلَنَا وَلَنَصْبِرَنَّ عَلَى مَا آذَيْتُمُونَا وَعَلَى فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلِينَ.سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّايَقُولُونَ عُلِوًّا كَبِيرًا قُلِ ادْعُوا اللهَ اَوِادْعُوا الرَّحْمَنَ اَيَّامَا تَدْعُوا فَلَهُ اْلاَسْمَاءُ الْحُسْنَى وَلاَتَجْهَرْ بِصَلاَتِكَ وَلاَ تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغُ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاَ (اُوفُورْ)
وَقُلِ الْحَمْدُ اللهِ الَّذِى لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرِيكٌ فِى الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِىٌّ مِنَ الذَّلُّ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لآاِلَهَ اِلاَّهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ وَمَنء يَدْعُ مَعَ اللهِ اِلَهًا آخَرَ لاَ بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَاِنَّمَاحِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ اِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ وَقُلْ رَبِّ اغْفِرْ وَارْحَمْ وَاَنْتَ خَيْرُ الرَّاحِمِينَ (اُوفُورْ)
وَكَأَيِّنْ مِنْ دَا بَّةِ لاَ تَحْمِلُ رِزْقَهَا اَللهُ يَرْزُقُهَا وَاَيَّاكُمْ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ.فَسُبْحَانَ اللهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ.وَلَهُ الْحَمْدُ فِى السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَعَشَيًّا وَحِينَ تُظْهِرُونَ مَايَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلاَمُمْسِكَ لَهَا وَمَا يُمْسِكْ فَلاَمُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ. فَسُبْحَانَ الَّذِى بِيَدِهِ مَلَكتُوتِ كُلِّ شَىْءٍ وَاِلَيْهِ تُرْجَعُونَ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ وَالصَّافَّاتِ صَفًّا فَالزَّاجِزَاتِ زَجْرًا. فَالتَّالِيَاتِ ذِكْرًا.اِنَّ اِلَهَكُمْ لَوَاحِدٌ رَبُّ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَمَابَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِ اِنَّا زَيَّنَّا السَّاءَ الدُّنْيَابِزِينَةٍ الْكَوَاكِبِ وَحِفْظًا مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍ لاَيَسَّمَّعُونَ اِلَى الْمََلاِ اْلاَعْلَى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ دُحُورًا وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ اِلاَّمَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ فَاسْتَفْتِهِمْ اَهُمْ اَشَدُّ خَلْقًا اَمْ مَنْ خَلَقْنَا اِنَّاخَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لاَزِبٍ. سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (اُوفُورْ)
لَقَدْ صَدَقَ اللهُ رَسُولَهُ الرُّءْ يَابِالْحَقِّ لَتَدْخُلَنَّ الْمَسْجِدِ الْحَرَامَ اِنْشَاءَ اللهُ آمنِينَ مُحَلِّقِينَ رُؤُسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لاَتَخَافُونَ فَعَلِمَ مَالَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِنْ دُونِ ذَلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا هُوَ الَّذِى اَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الَّذِينَ كُلِّهِ وَكَفَى بِاللهِ شَهِيدًا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ اَشُدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَيهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْوَانًا سِيمَيهُمْ فِى وُجُوهِهِمْ مِنْ اَثَرِ السُجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِى التَّوْرَيةِ وَمَثَلُهُمْ فِى اْلاِنْجِيلِ كَزَرْعٍ اَخْرَجَ شَطأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلِظْ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبِ الزَّرَّاعَ لِيَغِيظِ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللهُ الَّذِينَ آمَنُو وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً اَجْرًا عَظِيمًا (اُوفُورْ)
يَامَعْشَرَ الْجِنِّ وَاْلاِنْسِ اِنِ اسْتَطَعْتُمْ اَنْ تَنْفُذُوا مِنْ اَقْطَارِ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ فَانْفُذُوا لاَتَنْفُذُونَ اِلاَّ بِسُلْطَانٍ.فَبِأَىِّ آلآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ يُرْسَلث عَلَيْكُمَا شُوَاظٌ مِنْ نَارٍ وَنُحَاسٌ فَلا تَنْتَصِرَانِ فَبِأَىِّ آلآءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ سَبَّحَ ِللهِ مَافِى السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ.لَهُ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ يُحْيِى وَيُمِيتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ هُوَ اْلاَوَّلُ وَاْلآخِرُ وَالظَّاهِرُ وَالْبَاطِنُ وَهُوَ َبِكُلِّ شَىْءٍ عَلِيمٌ هُوَ الَّذِى خَلَقَ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضَ فِى سِتَّةِ اَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى اْلاَرْشِ يَعْلَمُ مَا يَلِجُ فِـى اْلاَرْضِ وَمَا يَخْرِجُ مِنْهَا وَمَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمَايَعْرُجُ فِيهَا وَهُوَ مَعَكُمْ اَيْنَ مَاكُنْتُمْ وَاللهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ لَهُ مُلْكُ السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَاِلَى اللهِ تُرْجَعُو اْلاُمُورُ. (اُوفُورْ).
لَوْ اَنْزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَر اَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّ عًا مِنْ خَشْيَةِ اللهِ وَتِلْكَ اْلاَمْثَالُ نَضْرِبُهَا ِللنَّاسِ لَعَلَّهٌُمْ يَتَفَكَّرُونَ هُو اللهُ الَّذِى لآاِلَهَ اِلاَّ هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ هُو اللهُ الَّذِى لآاِلَهَ اِلاَّهُوَ اَلْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ هُوَ اللهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ اْلاَسْمَاءُ الْحُسْنَى يُسَبِّحُ لَهُ مَافِى السَّمَوَاتِ وَاْلاَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ (اُوفُورْ)
بِسْـمِ اللهِ الرَّحِمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ اُوحِىَ اِلَىَّ اَنَّهُ اسْتَمَعَ نَفَرٌمِنَ الْجِنِّ فَقَالُوا اِنَّاسَمِعْنَا قُرْآنًا عَجَبًا يَهْدِى اِلَى اِلَرُّشْدِ ِفَآمَنَّابِهِ وَلَنْ نُشْرِكَ بِرَبِّنَا اَحَدًا وَاَنَّهُ تَعَالَى جَدُّ رَبِّنَا مَا اتَّخَذَ صاَحِبَة ًوَلاَوَلَدًا وَاَنَّهُ كَانَ يَقُولُ سَفِيهُنَا عَلَى اللهِ شَطَطًا (اُوفُورْ)
وَاللهُ مِنْ وَرَائِهِمْ مُحِيطٌ بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ فِى لَوْحٍ مَحْفُوظٍ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ اَللهُ الصَّمَدُ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدٌ (اُوفُورْ)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ مِنْ شَرِّمَاخَلَقَ وَمِنْ شَرِّغَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ وَمِنْ شَرِّ النَّفَّا ثَاتِ فِى الْعُقَدِ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ (اُوفُورْ)
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ.قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ مَلِكِ النَّاسِ اِلَهِ النَّاسِ مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ اَلَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُورِ النَّاسِ مِنَ الْجِنَّ وَالنَّاسِ (اُوفُورْ)
اَلْحَمْدُ ِللهِ الَّذِى رَفَـعَ السَّمَاءُ وَوَضَعَ اْلاَرْضَ وَنَصَبَ الْجِبَالَ وَاَرْسَلَ الرِّيَاحِ وَاَظْلَمَ اللَّيْلَ وَاَضَاءَ النَّهَارَ وَخَلَقَ مَايُرَى وَمَالاَيُرَى وَلَمْ يُحْتَجْ فِيهِ اِلَى عَنْنِ اَحَدٍ مِنْ خَلْقِهِ سُبْحَانَكَ مَا اَعْظَمَ شَانَكَ لِمَنْ تَفَكَّرَ فىِ قُدْرَتِكَ عَلَوْتَ بِعُلِوِّكَوَدَنَوْتَ بِدُنِوِّكَ وَقَهَرْتَ خَلْقِكَ بِسُلْطَانِكَ فَالْمُعَادِى لَكَ مِنْهُمْ فِى النَّارِ وَالْمُذِلُّ لَكَ نَفْسَهُ مِنْهُمْ فِى الْجَنَّةِ اَمَرْتَ بِالدُّعَاءِ وَتَكَفَّلْتَ بِاْلاِجَابَةِ رَدَّ قَضَاءُ كَ دُعَاؤُنَا اِذَا اِسْتَجِبْ لَنَا اَنْتَ الْقَوِىُّ فَلَيْسَ مِنْ اَحَدٌ اَقْوَى مِنْكَ وَاَنْتَ الرَّحِمِيمِ فَلَيْسَ اَحَدٌ اَرْحَمَ مِنْكَ رَحِمْتَ يَعْقُوبَ فَرَدَدْتَ عَلَيْهِ بَصَرَهُ وَرَحِمْتَ يُوسُفَ فَنَجَّيْتَهُ مِنَ الْجُبِّ وَرَحِمْتَهُ اَيُّوبَ فَكَشَفْتَ عَنْهُ بَلاَءَهُ. اَللُّهُمَّ اِنِّى اَسْئَلُكَ وَاَرْغَبُ اِلَيْكَ فَاِنَّكَ خَسْرَ مَسْؤُلِ لَمْ يَسْأَلْ غَيْرِكَ يَاقَاصِمَ الْجَبَابِرَةِ يَادَيَانُ يَوْمِ الدِّينِ يَامَنْ يُحْيِى الْعِظَامَ وَهِىَ رَمِيمٌ يَامَنْ نَصَبْتَ الصِّرَاطَ الْخَلْقِكَ اَنْ يَمُرُّوا عَلَيْهِ اَحَدُ مِنَ السَّيْفِ وَاَرَقُّ مِنَ الشَّعْرَةَ عَلَى جِسْرِ جَهَنَّمَ اَنْتَ اِبْتَلَيْتَ فُلاَنِ ابْنِ فُلاَنَةً بِهَذِهِ اْلاَوْجَاعِ وَهَذَا الرِّيحِ وَهَذِهِ اْلاَمْرَاضُ وَاْلاَسْقَامِ وَاَنْتَ الْقَادِرُ عَلَى الذِّهَابِ بِهَا يَااَرْحَمَ الرَّاحِمِينَ. وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِى يَنْعِقُ بِمَالاَيَسْمَعُ اِلاَّدُعَاءً وَنِدَا ءً صُمٌّ بُكْمٌ عُمْىٌ فَهُمْ لاَيَعْقِلُونَ
BİSMİLLÂHİRRAHMÂNİRRAHÎM.
Elhamdülillâhi rabbil âlemin. Errahmânirrahîm. Mâliki yevmiddîn. İyyâ kena’büdü ve iyyâ kenesteîn. İhdinas sirâtal müstekîm. Sirâtellezîne enamte aleyhim. Ğayril mağdûbi aleyhim veladdâllîn. (üfür) elîf lâm mîm. Zâlikel kitâbü lâ raybe fîh. Hüden lil müttekîn. Ellezîne yü’minûne fil ğaybi ve yükîmûnes salâte ve mimmâ razaknâ hüm yünfikûn. Vellezîne yü’minûne bi mâ ünzile ileyke ve mâ ünzile min kablike ve bil âhirati hüm yûkınûn. Ve ülâike alâ hüden min rabbihim ve ülâike hümül müflihûn. (üfür) ve ilâhüküm ilâhün vâhidün lâ ilâhe illâ hüver rahmânür rahîm. İnne fî halkıs semâvâti vel ardı vahtilâfil leyli ven nehâri vel fülkilletî tercî fil bahri bi mâ yenfeunnâse ve mâ enzelallâhü mines semâi min mâin fe ahyâbihil arda ba’de mevtihâ ve besse fîhâ min külli dâbbetin ve tasrîfir riyâhı ves sahâbil musahhari beynes semâi vel ardı le âyâtin li kavmin ya’kılûn. (üfür).
Bismillâhirrahmânirrahîm. Allâhü lâ ilâhe illâ hüvel hayyul kayyûm. Lâ te’huzühü sinetün ve lâ nevm. Lehü mâ fîs semâvâti ve mâ fîl ard. Men zellezî yeşfeu ındehü illâ bi iznihi ya’lem. Mâ beyne eydîhim. ve mâ halfehüm. Ve lâ yuhîtûne bi şeyin min ılmihi illâ bimâ şâ’. Ve sia kürsiyyühüs semâvâti vel arda ve lâ yeûdühü hıfzihümâ ve hüvel aliyyül azîm. (üfür) lâ ikrâhe fid dîni kad tebeyyener rüşdü minel ğayyi femen yekfür bittâğûti ve yü’min billâhi fekadis temseke bil urvetil vüskâ len fisâme lehâ vallâhü semîun alîm. Allâhü veliyyüllezîne âmenû yühricühüm minez zulümâti ilen nûri ilez zulümâti ülâike eshâbün nâri hüm fîhâ hâlidûn. (üfür) âmenerrasûlü bimâ ünzile ileyhi min rabbihi vel mü’minûne küllün âmene billâhi ve melâiketihi ve kütübihi ve rasülihi lâ nüferriku beyne ehadim mir rusulihi ve kâlû semi’nâ ve eta’nâ ğufrâneke Rabbenâ ve ileykel masîr. Lâ yükellifüllâhü nefsen illâ vüsahâ lehâ mâ kesebet ve aleyhâ mek tesebet Rabbenâ lâ tüâhiznâ in nesînâ ev ahta’nâ Rabbenâ ve lâ tahmil aleynâ isran kemâ hameltehü alellezîne min kablinâ Rabbenâ ve lâ tühammilnâ mâ lâ tâ katelenâ bih. Va’füannâ vağfirlenâ verhamnâ ente Mevlânâ fensürnâ alel kavmil kâfirîn. (üfür) şehidallâhü ennehü lâ ilâhe illâ hüve vel melâiketü ve ûlûl ilmi kâimen bil kısti lâ ilâhe illâ hüvel azîzül hakîm. İnned dîne indallâhil İslâm. Kulilâhümme mâlikel mülki tü’tîl mülke men teşâü ve tenziul mülke mimmen teşâü ve tü ızzü men teşâü ve tüzillü men teşâü bi yedikel hayru inneke alâ külli şeyin kadîr. Tûlicül leyle fin nehâri ve tülicün nehâri fil leyli ve tuhricül hayye minel meyyiti ve tuhricül meyyite minel hayyi ve terziku men teşâü bi ğayri hisâb. (üfür) Sümme enzele aleyküm min ba’dil ğammi emeneten nuâsen yağşâ tâifeten minküm ve taifetün kad ehemmethüm enfüsühüm yezunnûne billâhi ğayral hakki zannel câhiliyyeti yekûlûne hel lenâ minel emri min şeyin kul innel emra küllehü lillâhi yuhfûne fi enfüsihim mâ lâ yebdûne leke yekûlûne lev kâne lenâ minel emri şeyün mâ kutilnâ hâhünâ kul lev küntüm fî büyûtiküm leberazellezîne kütibe aleyhimül katlü ilâ medâciıhim ve liyebteli yallâhü mâ fî sudûriküm ve liyümahhısa mâ fî kulûbiküm vallâhü alîmün bi zâtis sudûr. Ve in yemses kallâhü bi durrin felâ kaşife lehü illâ hüve ve in yemseske bi hayrin fe hüve alâ külli şeyin kadîr. İnne rabbekümullâ hüllezî halakas semâvâti vel arda fî sitteti eyyâmin sümmes tevâ alel arşi yuğşil leylen nehâra yatlübühü hasîsen veş şemse vel kamera ven nücûme musahharâtin bi emrihi elâ lehül halku vel emru tebâra kallâhü rabbül âlemîn. Üdû rabbeküm tedarruan ve hufyeten innehü lâ yühıbbül mu’tedîn. Ve lâ tüfsidû fil ardı ba’de ıslâhihâ vedûhü havfan ve tamaan inne rahmetillâhi karîbün minel muhsinîn. (üfür) Kul len yüsîbenâ illâ mâ keteballâhü lenâ hüve Mevlânâ ve alallâhi fel yetevekkelil mu’minûn. Lekad câeküm rasûlün min enfüsiküm azîzün aleyhi mâ anittüm harîsun aleyküm bil mü’minîne raûfür rahîm. Fein tevellev fekul hasbiyallâhü lâ ilâhe illâ hüve aleyhi tevekkeltü ve hüve rabbül arşil azîm. Ve in yemses kallâhü bi durrin felâ kaşife lehü illâ hüve ve in yüridke bi hayrin felâ râdde li fadlihi yüsîbü bihi men yeşâü min ıbâdihi ve hüvel ğafûrur rahîm. İnnî tevekkeltü alallâhi rabbî ve rabbeküm mâmin dâbbetin illâ hüve âhızün bi nâsıyetihâ inne rabbî alâ sırâtım müstekîm. Ve mâ lenâ illâ netevekkele alallâhi ve kad hedânâ sübülenâ ve lenasbiranne alâ mâ âzeytümûna ve alallâhi felyetevekkelil mütevekkilûn. Sübhânehü ve teâlâ ammâ yekûlûne ulivven kebîrâ. Kulidullâhe evid urrahmâne eyyâmâ tedû felehül esmâül Hüsnâ ve lâ techer bi salâtike ve lâ tühâfit bihâ vebteğı beyne zâlike sebîlâ. (üfür) ve kulil hamdü lilâhillezî lem yettehız veleden ve lem yekün lehü şerîkün fil mülki ve lem yekün lehü veliyyün minezzülli ve kebbirhü tekbîrâ. Feteâlallâhül melikül hakkül lâ ilâhe illî hüve rabbül arşil kerîm. Ve men yedu meallâhi ilâhen âhara lâ bürhâne lehü bihi fe innemâ hisâbühü ınde rabbihi innehü lâ yüflihul kâfirûn. Ve kul raabiğfir verham ve ente hayrur râhimîn. (üfür) Ve keeyyin min dâbbetin lâ tahmilü rizkahâ allâhü yerzükuhâ ve eyyâküm ve hüves semîul alîm. Sübhânallâhi hîne temsûne ve hîne tüsbihûn. Ve lehül hamdü fis semâvâtî vel ardı ve aşiyyen ve hîne tüzhirûn. Mâ yeftehıllâhü lin nâsi min rahmetin felâ mümsike lehâ ve mâ yümsik felâ mürsile lehü min ba’dihi ve hüvel azîzül hakîm. Fe sübhânellezî bi tedihi melekûti külli şeyin ve ileyhi turceûn. Bismillâhirrahmânirrahîm. Ves sâffâti saffâ. Fez zâcirâti zecrâ. Fettâliyâti zikrâ. İnne ilâheküm le vâhid. Rabbüs semâvâti vel ardı ve mâ beynehümâ ve rabbül meşârik. İnnâ zeyyennes semâed dünyâ bi zinetinil kevâkib. Ve hifzan min külli şeytânin mârid. Lâ yessemmeûne ilel meleil a’lâ ve yukzefûne min külli cânib. Duhûran ve lehüm azâbün vâsıb. İllâ men hatifel hatfete featbeahü şihâbün sâkıb. Festeftihim ehüm eşeddü halkan em men halaknâ innâ halaknâhüm min tînin lâzib. Sübhâne rabbike rabbil ızzeti ammâ yasıfûn. Ve selâmün alel mürselîn. Vel hamdü lillâhi rabbil âlemîn. (üfür). Lekad sadakallâhü rasûlehür rü’yâbil hakki le tedhulennel mescidel harâme inşâallâhü âminîne muhallikîne ruûseküm ve mukassırîne lâ tehâfûne fe alime mâ lem ta’lemû fe ceale min dûni zâlike fethan karîbâ. Hüvellezî ersele rasûlehü bil hüdâ ve dînil hakki li yüzhirahü alellezîne küllihi ve kefâ billâhi şehîdâ. Muhammedün rasûlullâhi vellezîne meahü eşüddâü alel küffâri ruhamâü beynehüm terâhüm rukkean sücceden yebteğûne fadlan minallâhi ve rıdvânen sîmâhüm fî vücûhihim min eseris sücûdi zâlike meselühüm fit tevrâte ve meselühüm fil incîli kezerın ahrace şetehü feâzerahü festağlız festevâ alâ sûhıhi yu’cibiz zerrâa li yeğîza bihimül küffâra ve adallâhüllezîne âmenû ve amilüs sâlihâti minhüm ma’firaten ecran azîmâ. (üfür). Yâ ma’şeral cinni vel insi inisteta’tüm en tenfüzû min aktâris semâvâti vel ardı fenfüzû lâ tenfüzûne illâ bi sultân. Fe bieyyi âlâi rabbikümâ tü kezzibân. Yürselü aleykümâ şüvâzun min nârin ve nühâsün felâ tentesirân. Fe bieyyi âlâi rabbikümâ tü kezzibân. (üfür). Bismillâhirrahmânir- rahîm. Sebbeha lillâhi mâ fîs semâvâti vel ardı ve hüvel azîzül hakîm. Lehü mülküs semâvâti vel ardı yuhyî ve yümîtü ve hüve alâ külli şeyin kadîr. Hüvel evvelü vel âhiru vez zâhiru vel bâtınü ve hüve bi külli şeyin alîm. Hüvellezî halakas semâvâti vel arda fî sittetin eyyâmin sümmes tevâ ve alel arşi ya’lemü mâ yelicü fil ardı ve ma yahrucü minhâ ve mâ yenzilü mines semâi ve mâ ya’rucü fîhâ ve hüve meaküm eyne mâ küntüm vallâhü bimâ ta’melâne basîr. Lehü mülküs semâvâti vel ardı ve ilallâhi türceul ümûr. Lev enzelnâ hâzal kurâne alâ cebelin leraeytehü hâşian mütesaddian min haşyetillâhi ve tilkel emsâlü nadribühâ linnâsi leallehüm yetefekkerûn. Hüvallâhüllezî lâ ilâhe illâ hüve âlimül ğaybi veş şehâdeti hüver rahmânür rahîm. Hüvallâhüllezî lâ ilâhe illâ hüve el melikül kuddûsüs selâmül mü’minül müheyminül azîzül cebbârül mütekebbirü sübhânallâhü ammâ yüşrikûn. Hüvallâhül hâlikul bâriul musavviru lehül esmâül Hüsnâ yüsebbihü lehü mâ fîs semâvâti vel ardı ve hüvel azîzil hakîm. (üfür). Bismillâhirrahmânirrahîm. Kul uhiye ileyye ennehüs temea neferun minel cinni fekâlû innâ semi’nâ kurânen acebâ. Yehdî iler rüşdi feâmennâ bih. Ve len nüşrike bi rabbinâ ehadâ. Ve ennehü teâlâ ceddü rabbinâ mettehaza sâhibeten ve lâ veledâ. Ve ennehü kâne yekûlü sefîhünâ alallâhü şetatâ. Vallâhü min verâihim muhît. Bel hüve Kurânun mecid. Fî levhin mahfûz. Bismillâhirrahmânirrahîm. Kul hüvallâhü ahad. Allâhüs samed. Lem yelid. Ve lem yûled. Ve lem yekün lehü küfüven ahad. (üfür). Bismillâhirrahmânirrahîm. Kul eûzü bi rabbil felak. Min şerri mâ halak. Ve min şerri ğâsikın izâ ve kab. Ve min şerrin neffâsâti fil ukad. Ve min şerri hâsidin izâ hased. (üfür). Bismillâhirrahmânirrahîm. Kul eûzü bi rabbin nâs. Melikin nâs. ilâhinnâs. Min şerril vesvâsil hannâs. Ellezî yüvesvisü fî sudûrin nâs. Minel cinneti ven nâs. (üfür). Elhamdü lillâhillezî rafeas semâü ve vedaal arda ve nesabel cibâle ve erseler riyâhı ve ezlemel leyle ve edâen nehâre ve halaka mâ yürâ ve mâ lâ yürâ ve lem yahtec fîhi ilâ avni ehadin min halkıhi sübhâneke mâ a’zama şâneke limen tefekkara fî kudretike alevte bi ulivvike ve denevte bi dünivvike ve kaharte halkıke bi sultânike fel muâdî leke minhüm fin nârî vel müzillü leke nefsehü minhüm fil cenneti emarte bid duâi ve tekeffelte bil icâbeti radde kadâüke duâûnâ izâ istecib lenâ entel kaviyyü feleyse min ehadün akvâ minke ve enter rahîmi feleyse ehadün erhame minke rahimte ya’kûbe feradedte aleyhi basarahü ve rahimte yûsufe fe necceytehü minel cübbi ve rahimtehü eyyûbe fe keşefte anhü belâeh. Allâhümme innî eselüke ve erğabü ileyke fe inneke hayra mesûlin lem yesel ğayrike yâ kâsımel cebâbirati yâ deyyânü yevmid dîni yâ men yuhyîl izâme ve hiye ramîm. Yâ men nesabtes sırâtal halkıke en yemürrû aleyhi ehadü mines Seyfi ve erakku mineş şa’rate alâ cisri cehenneme ente ibteleyte fülân ibni fülâneten bi hâzihil evcâı ve hâzar rîhı ve hâzihil emrâdu vel eskâmi ve entel kâdiru alaz zihâbi bihâ yâ erhamarrâhîmîne. Ve meselüllezîne keferû ke meselillezî yenıku bimâ lâ yesmeu illâ duâen ve nidâen summün bükmün umyün fehüm lâ ya’kılûn.